عشاق برشلونة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق برشلونة

اهلا وسهلا بكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عثمان بن مظعون

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 29/05/2008

عثمان بن مظعون Empty
مُساهمةموضوع: عثمان بن مظعون   عثمان بن مظعون Icon_minitimeالأحد يونيو 01, 2008 3:01 am



<table id=table5 dir=rtl style="BORDER-COLLAPSE: collapse" cellPadding=0 width="100%" background=bg.jpg border=0><tr><td width="98%" background=images/bwady/zc.jpg>
عثمان بن مظعون
</TD>
<td width="1%">عثمان بن مظعون Zl</TD></TR>
<tr><td width="1%" background=images/bwady/zrr.jpg>عثمان بن مظعون Zrr</TD>
<td width="98%" background=http://gesah.net/story/images/head_0.jpg bgColor=#ffffff>
عثمان بن مظعون رضي الله عنه " إنّ ابن مظعون لحييٌّ ستّيْرٌ " حديث شريف عثمان بن مظعون بن حبيب الجمحيّ ( أبو السائب ) من أوائل المسلمين وأغلـب الظـن الرابع عشر ترتيبـاً ، وناله ما ينال المسلمين من أذى المشركين وصبـر ، ، وكان ممن حرّم الخمـر على نفسه قبل تحريمها وكان أمير المهاجرين الأوائل الى الحبشـة مصطحبا ابنه السائب معـه وكان أول المهاجرين وفاة بالمدينة ، وأولهم دفنا بالبقيع000
إسلامه انطلق عثمان بن مظعون ، وعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب ، وعبد الرحمن بن عوف وأبو سلمة بن عبد الأسد ، وأبو عبيدة بن الجراح ، حتى أتوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فعَرَض عليهم الإسلام ، وأنبأهم بشرائعه ، فأسلموا جميعاً في ساعةٍ واحدةٍ ، وذلك قبل دخول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- دار الأرقم ، وقبل أن يدعو فيها000 جوار الله بلغ أصحاب الرسول -صلى الله عليه وسلم- الذين خرجوا الى الحبشة أن أهل مكة قد أسلموا ، فغادروا الحبشة عائدين ، ولكن حين دنو من مكة علموا بأن هذا النبأ خاطيء ، فلم يدخل أحد منهم الى مكة إلا بجوار أو مستخفيا وكانوا ثلاثة وثلاثون منهم عثمان بن مظعون الذي دخل بجوار من الوليد بن المغيرة000 ولكن لما رأى -رضي الله عنه- ما فيه أصحـاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-من البلاء وهو يغـدو ويروح في أمـان من الوليد بن المغيرة قال Sad والله إن غدوي ورواحي آمنا بجوار رجل من الشرك ، وأصحابي وأهل ديني يلقون من البلاء والأذى ما لا يصيبني لنقص كبير في نفسي )000فمشى الى الوليد بن المغيرة فقال له Sad يا أبا عبد شمس ، وَفَت ذمتك ، قد رددت إليك جوارك )000فقال له Sad يا ابن أخي لعله آذاك أحد من قومي )000قال Sad لا ، ولكني أرضى بجوار الله ولا أريد أن أستجير بغيره )000فقال Sad فانطلق الى المسجد فاردد علي جواري علانية كما أجرتك علانية )000فانطلقا حتى أتيا المسجد فقال الوليد Sad هذا عثمان قد جاء يرد عليّ جواري )000قال عثمان Sad صدق قد وجدته وفيا كريم الجوار ولكني أحببت أن لا أستجير بغير الله ، فقد رددت عليه جواره )000 ثم انصرف عثمان ، ولبيـد بن ربيعة في مجلس من قريش يُنشـدهم ، فجلس معهم عثمان ، فقل لبيـد Sad ألا كل شيء ما خلا الله باطـل )000قال عثمان Sad صدقت )000قال لبيد Sad وكل نعيم لا محالة زائل )000قال عثمان Sad كذبت ، نعيم الجنة لا يزول )000قال لبيد Sad يا معشر قريش ، والله ما كان يؤذى جليسكم ، فمتى حدث هذا فيكم ؟)000فقال رجل من القوم Sad إن هذا سفيه من سفهاء معه ، قد فارقوا ديننا فلا تجدن في نفسك من قوله )000فرد عثمان عليه حتى شري أمرهم ، فقام إليه ذلك الرجل فلطم عينه فخضّرها والوليد بن المغيرة قريب يرى ما بلغ من عثمان ، فقال Sad أما والله يا ابن أخي ، إن كانت عينك عما أصابها لغنية ، لقد كنت في ذمة منيعة )000فقال عثمان Sad بل والله إن عيني الصحيحة لفقيرة الى مثل ما أصاب أختها في الله وإني لفي جوار من هو أعز منك وأقدر يا أبا عبد شمس )000فقال الوليد Sad هلم يا ابن أخي ، إن شئت فعد الى جوارك )000فقال عثمان Sad لا )000 الراهب الجليل وهاجر عثمان بن مظعـون الى المدينة مع الرسـول -صلى الله عليه وسلم- والمسلميـن ، وظهرت حقيقته الطاهرة ، فهو راهـب الليل والنهار وفارسهمـا معا ، تفرغ للعبادة وانقطع عن مناعم الحياة فلا يلبس إلا الخشـن ولا يأكل إلا الطعام الجشِب ، فقد دخل يوما المسجد ، وكان يرتدي لباسا تمزق ، فرقعه بقطعة من فروة ، فرق له قلب النبي -صلى الله عليه وسلم- ودمعت عيون الصحابة فقال لهم الرسول -صلى الله عليه وسلم- Sad كيف أنتم يوم يغدو أحدكم في حُلّة ، ويروح في أخرى ، وتوضع بين يديه قصعة وترفع أخرى ، وسَتَرتم بيوتكم كما تستر الكعبة ؟)000قال الأصحاب Sad وَدِدْنا أن ذلك يكون يا رسول الله ، فنُصيب الرخاء والعيش )000فأجابهم الرسول الكريم Sad إن ذلك لكائن ، وأنتم اليوم خير منكم يومئـذ )000 البيت واتّخَذَ عثمان بن مظعون بيتاً فقعد يتعبّد فيه ، فبلغ ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- فأتاه ، فأخذ بعِضادتَيْ باب البيت الذي هو فيه فقال Sad يا عثمان إن الله لم يبعثني بالرهبانيّة ، مرّتين أو ثلاثاً ، وإنّ خيرَ الدّين عند الله الحنيفيّة السمحة )000 الأسوة الحسنة وحين سمع ابـن مظعـون ذلك زاد هربا من النعيم ، بل حتى الرفث الى زوجته نأى عنه وانتهى ، فقد دخلت امرأةُ عثمان على نساء النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- فَرَأيْنها سيّئة الهيئة ، فقُلن لها Sad مَا لكِ ؟ فما في قريش أغنى من بعلِك ؟)000قالت Sad ما لنا منه شيءٌ ، أمّا ليلهُ فقائمٌ ، وأمّا نهارَهُ فصائم )000 فدخل النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- فذكَرْنَ ذلك له ، فلقيهُ فقال Sad يا عثمان بن مظعون أمَا لكَ بي أسوة )000فقال Sad بأبي وأمي ، وما ذاك ؟)000قال Sad تصوم النهار وتقومُ الليلَ ؟!)000قال Sad إنّي لأفعل )000قال Sad لا تفعلْ ، إنّ لعينيك عليك حقّاً ، وإن لجسدك حقّاً ، وإن لأهلك حقّاً ، فصلّ ونمْ ، وصُم وأفطر )000 فأتت امرأته على زوجات النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد ذلك عطرةُ عروس ، فقُلنَ لها Sad مَهْ ؟!)000قالت Sad أصابنا ما أصاب الناس )000 الحياء أتى عثمان بن مظعون النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال Sad يا رسول الله إنّي لا أحبّ أن ترى امرأتي عورتي )000قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- Sad ولِمَ ؟)000قال Sad أستحيي من ذلك وأكرهه )000 قال -صلى الله عليه وسلم- Sad إنّ الله جعلها لك لباساً ، وجعلك لها لباساً ، وأهلي يرون عورتي ، وأنا أرى ذلك منهم )000قال Sad أنت تفعلُ ذلك يا رسول الله ؟)000قال Sad نعم )000قال Sad فمِنْ بعدِك )000فلمّا أدبر قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- Sad إنّ ابن مظعون لَحَييٌّ سِتّيرٌ )000 وفاته وحين كانت روحه تتأهب للقاء ربها وليكون صاحبها أول المهاجرين وفاة بالمدينة سنة ( 2 هـ ) ، كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- الى جانبه يقبل جبينه ويعطره بدموعه وودعه الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- قائلا Sad رحمك الله أبا السائب ، خرجت من الدنيا وما أصبت منها ولا أصابت منك )000ولم ينسه الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعد ذلك أبدا حتى حين ودع ابنته رقية حين فاضت روحها قال لها Sad الحقي بسلفنا الخيِّر ، عثمان بن مظعون )000 الرثاء وقالت امرأته ترثيه000 يا عينُ جودي بدمعٍ غيـر ممنُونِ ***** على رزية عثمان بن مظعـون على امرىءٍ فـي رضوانِ خالقـه ***** طُوبى له من فقيد الشخص مدفونِ طاب البقيـعُ له سكنى وغرقـده ***** وأشرقتْ أرضُهُ من بعد تعييـن وأورثَ القلبَ حُزْناً لا انقطاع له ***** حتى الممات فما تَرقَى له شوني</TD></TR></TABLE>
عثمان بن مظعون Zl
عثمان بن مظعون Zrr
عثمان بن مظعون رضي الله عنه " إنّ ابن مظعون لحييٌّ ستّيْرٌ " حديث شريف عثمان بن مظعون بن حبيب الجمحيّ ( أبو السائب ) من أوائل المسلمين وأغلـب الظـن الرابع عشر ترتيبـاً ، وناله ما ينال المسلمين من أذى المشركين وصبـر ، ، وكان ممن حرّم الخمـر على نفسه قبل تحريمها وكان أمير المهاجرين الأوائل الى الحبشـة مصطحبا ابنه السائب معـه وكان أول المهاجرين وفاة بالمدينة ، وأولهم دفنا بالبقيع000
إسلامه انطلق عثمان بن مظعون ، وعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب ، وعبد الرحمن بن عوف وأبو سلمة بن عبد الأسد ، وأبو عبيدة بن الجراح ، حتى أتوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فعَرَض عليهم الإسلام ، وأنبأهم بشرائعه ، فأسلموا جميعاً في ساعةٍ واحدةٍ ، وذلك قبل دخول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- دار الأرقم ، وقبل أن يدعو فيها000 جوار الله بلغ أصحاب الرسول -صلى الله عليه وسلم- الذين خرجوا الى الحبشة أن أهل مكة قد أسلموا ، فغادروا الحبشة عائدين ، ولكن حين دنو من مكة علموا بأن هذا النبأ خاطيء ، فلم يدخل أحد منهم الى مكة إلا بجوار أو مستخفيا وكانوا ثلاثة وثلاثون منهم عثمان بن مظعون الذي دخل بجوار من الوليد بن المغيرة000 ولكن لما رأى -رضي الله عنه- ما فيه أصحـاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-من البلاء وهو يغـدو ويروح في أمـان من الوليد بن المغيرة قال Sad والله إن غدوي ورواحي آمنا بجوار رجل من الشرك ، وأصحابي وأهل ديني يلقون من البلاء والأذى ما لا يصيبني لنقص كبير في نفسي )000فمشى الى الوليد بن المغيرة فقال له Sad يا أبا عبد شمس ، وَفَت ذمتك ، قد رددت إليك جوارك )000فقال له Sad يا ابن أخي لعله آذاك أحد من قومي )000قال Sad لا ، ولكني أرضى بجوار الله ولا أريد أن أستجير بغيره )000فقال Sad فانطلق الى المسجد فاردد علي جواري علانية كما أجرتك علانية )000فانطلقا حتى أتيا المسجد فقال الوليد Sad هذا عثمان قد جاء يرد عليّ جواري )000قال عثمان Sad صدق قد وجدته وفيا كريم الجوار ولكني أحببت أن لا أستجير بغير الله ، فقد رددت عليه جواره )000 ثم انصرف عثمان ، ولبيـد بن ربيعة في مجلس من قريش يُنشـدهم ، فجلس معهم عثمان ، فقل لبيـد Sad ألا كل شيء ما خلا الله باطـل )000قال عثمان Sad صدقت )000قال لبيد Sad وكل نعيم لا محالة زائل )000قال عثمان Sad كذبت ، نعيم الجنة لا يزول )000قال لبيد Sad يا معشر قريش ، والله ما كان يؤذى جليسكم ، فمتى حدث هذا فيكم ؟)000فقال رجل من القوم Sad إن هذا سفيه من سفهاء معه ، قد فارقوا ديننا فلا تجدن في نفسك من قوله )000فرد عثمان عليه حتى شري أمرهم ، فقام إليه ذلك الرجل فلطم عينه فخضّرها والوليد بن المغيرة قريب يرى ما بلغ من عثمان ، فقال Sad أما والله يا ابن أخي ، إن كانت عينك عما أصابها لغنية ، لقد كنت في ذمة منيعة )000فقال عثمان Sad بل والله إن عيني الصحيحة لفقيرة الى مثل ما أصاب أختها في الله وإني لفي جوار من هو أعز منك وأقدر يا أبا عبد شمس )000فقال الوليد Sad هلم يا ابن أخي ، إن شئت فعد الى جوارك )000فقال عثمان Sad لا )000 الراهب الجليل وهاجر عثمان بن مظعـون الى المدينة مع الرسـول -صلى الله عليه وسلم- والمسلميـن ، وظهرت حقيقته الطاهرة ، فهو راهـب الليل والنهار وفارسهمـا معا ، تفرغ للعبادة وانقطع عن مناعم الحياة فلا يلبس إلا الخشـن ولا يأكل إلا الطعام الجشِب ، فقد دخل يوما المسجد ، وكان يرتدي لباسا تمزق ، فرقعه بقطعة من فروة ، فرق له قلب النبي -صلى الله عليه وسلم- ودمعت عيون الصحابة فقال لهم الرسول -صلى الله عليه وسلم- Sad كيف أنتم يوم يغدو أحدكم في حُلّة ، ويروح في أخرى ، وتوضع بين يديه قصعة وترفع أخرى ، وسَتَرتم بيوتكم كما تستر الكعبة ؟)000قال الأصحاب Sad وَدِدْنا أن ذلك يكون يا رسول الله ، فنُصيب الرخاء والعيش )000فأجابهم الرسول الكريم Sad إن ذلك لكائن ، وأنتم اليوم خير منكم يومئـذ )000 البيت واتّخَذَ عثمان بن مظعون بيتاً فقعد يتعبّد فيه ، فبلغ ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- فأتاه ، فأخذ بعِضادتَيْ باب البيت الذي هو فيه فقال Sad يا عثمان إن الله لم يبعثني بالرهبانيّة ، مرّتين أو ثلاثاً ، وإنّ خيرَ الدّين عند الله الحنيفيّة السمحة )000 الأسوة الحسنة وحين سمع ابـن مظعـون ذلك زاد هربا من النعيم ، بل حتى الرفث الى زوجته نأى عنه وانتهى ، فقد دخلت امرأةُ عثمان على نساء النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- فَرَأيْنها سيّئة الهيئة ، فقُلن لها Sad مَا لكِ ؟ فما في قريش أغنى من بعلِك ؟)000قالت Sad ما لنا منه شيءٌ ، أمّا ليلهُ فقائمٌ ، وأمّا نهارَهُ فصائم )000 فدخل النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- فذكَرْنَ ذلك له ، فلقيهُ فقال Sad يا عثمان بن مظعون أمَا لكَ بي أسوة )000فقال Sad بأبي وأمي ، وما ذاك ؟)000قال Sad تصوم النهار وتقومُ الليلَ ؟!)000قال Sad إنّي لأفعل )000قال Sad لا تفعلْ ، إنّ لعينيك عليك حقّاً ، وإن لجسدك حقّاً ، وإن لأهلك حقّاً ، فصلّ ونمْ ، وصُم وأفطر )000 فأتت امرأته على زوجات النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد ذلك عطرةُ عروس ، فقُلنَ لها Sad مَهْ ؟!)000قالت Sad أصابنا ما أصاب الناس )000 الحياء أتى عثمان بن مظعون النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال Sad يا رسول الله إنّي لا أحبّ أن ترى امرأتي عورتي )000قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- Sad ولِمَ ؟)000قال Sad أستحيي من ذلك وأكرهه )000 قال -صلى الله عليه وسلم- Sad إنّ الله جعلها لك لباساً ، وجعلك لها لباساً ، وأهلي يرون عورتي ، وأنا أرى ذلك منهم )000قال Sad أنت تفعلُ ذلك يا رسول الله ؟)000قال Sad نعم )000قال Sad فمِنْ بعدِك )000فلمّا أدبر قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- Sad إنّ ابن مظعون لَحَييٌّ سِتّيرٌ )000 وفاته وحين كانت روحه تتأهب للقاء ربها وليكون صاحبها أول المهاجرين وفاة بالمدينة سنة ( 2 هـ ) ، كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- الى جانبه يقبل جبينه ويعطره بدموعه وودعه الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- قائلا Sad رحمك الله أبا السائب ، خرجت من الدنيا وما أصبت منها ولا أصابت منك )000ولم ينسه الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعد ذلك أبدا حتى حين ودع ابنته رقية حين فاضت روحها قال لها Sad الحقي بسلفنا الخيِّر ، عثمان بن مظعون )000 الرثاء وقالت امرأته ترثيه000 يا عينُ جودي بدمعٍ غيـر ممنُونِ ***** على رزية عثمان بن مظعـون على امرىءٍ فـي رضوانِ خالقـه ***** طُوبى له من فقيد الشخص مدفونِ طاب البقيـعُ له سكنى وغرقـده ***** وأشرقتْ أرضُهُ من بعد تعييـن وأورثَ القلبَ حُزْناً لا انقطاع له ***** حتى الممات فما تَرقَى له شوني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hassn.7olm.org
خالد




المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 01/06/2008

عثمان بن مظعون Empty
مُساهمةموضوع: رد: عثمان بن مظعون   عثمان بن مظعون Icon_minitimeالأحد يونيو 01, 2008 2:06 pm

مشكورا جزيك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عثمان بن مظعون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق برشلونة  :: قصص الصحابة-
انتقل الى: